07‏/01‏/2014

جعلـوني مجرماً ... المهمة المش مستحيلة 99


جعلـوني مجرماً ... المهمة المش مستحيلة 99
Mission Impossible 99 : TV Protocol 
-------------------
ايوة هي كدا الترجمة ، هتقولي إزاي مينفعش ، هقولك لا ينفع ، إحفظها كدا ، أصل لازماً ولابد يبقى في تغيير ، مش كل حاجة تقليد وخلاص  :D
إنهاردة هاخدكم ونروح على مهمة مش مستحيلة ( طارق كروز ) وكمان هيبقى فيها إجرام ( طارق حلمي ) وبعد الدمج هتبقى " جعلـوني مجرماً ... المهمة المش مستحيلة 99" ويبقى الأسم الجديد ( طارق حلمي كروز .
طيب ليه 99 ؟ ، لان كروز دلوقتي عمل 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، فلازم يبقى فيه شوية وسع بيني وبينه ، عشان ميلحقنيش 
كفايا استظراف وتهريج بقى وندخل في الجد ،

لو حد قالك أنا اتغربت ، لازم ييجي في بالك السكن المشترك ( شيرنج او Sharing) 
99.99 % من المغتربين عدوا على مرحلة السكن المشترك ، وطبعاً بيحصل مواقف عاوزه مجلدات مش كتاب ولا كتابين ، 
هتكلم أنا على موقف دلوقتي من المواقف إللي حصلت معايا وإللي هيكون ضمن سلسة من المواقف هيتم سردها في الجزء التاني من كتاب هذا ما رأيت في دبي
الموقف دا في شركة التانية ، غير إللي تكلمت هنا في الجزء الاول من الكتاب ، 
وصلت المطار بعد الضهر وواحد جيه خدني ووداني على السكن عشان ارتاح من السفر وأظبط نفسي عشان اروح الشغل تاني يوم الصبح .
السكن تبع الشركة ، وإللي معايا في السكن أكيد هيبقوا معايا في الشغل ، لكن لسه معرفش هما مين 
أخدني وفتحلي الباب ووراني حاجتي وسبني ومشي ،
كانوا جايبنلي مرتبة جديدة ، بطانية جديدة ، مخدة جديدة ، ولسه متقفلين ، 
رحت أخدت دش وغيرت هدومي وعاوز انام بقى نوم عميق لأني كنت تعبان جدا من السفر 
بس معرفتش احط المرتبة على انهي سرير لان كل السراير عليها مراتب ، اوعى يكون سرير هو الأرض ، لأاااااااااااااااااا ، دنا ازلزل الزلازيل ، 
ولاني تعبان قلت احط المرتبة على الارض وانام ولما الباقيين ييجوا نبقى نشوف حل للموضوع دا ، 
فردت المرتبة ، والمفرش ونمت وحطيت النضارة بتاعتي جنبي ، كنت وقتها بلبس نضارة للنظر ( لبست نضاضير كتير حوالي 12 سنة لحد ما ربنا تاب عليها منهم وعملت ليزك ) 
المهم صحيت على صوت ناس في الغرفة ، شكل السكان الاصليين جم وعاملين دوشة ولا كأن حد نايم ، مديت إيدي أمسك النضارة بتاعتي ، لقيتها خفيفة ، لبستها ، لقتني شايف بعين واحدة ، قلعتها عشان امسح العدسات ، لقيت عين واحدة والعدسة التاني مش موجود ،
بصيت على الأرض ، لقيتها نصين ، نعم ، من اولها كدا ، النضاااااااااااراااااااااااااااااااااااااااة 
 يا ولاد ال &^%$#@ ، واحد داس على النضارة ، مع إنها كانت جنبي ، شكله عدى من فوقي وانا نايم  ، وربنا لاوريكوا ، بس اصبروا عليا  :( 
زعلت قوي قوي قوي ، كنت بحب النضارة دي جدا ، وصارف عليها كتير ، عدسات الوان وبتقلب فاميه في الشمس ، والاهم من دا كله ، إني هبقى زي الاعمى من غيرها ، مش اعمى قوي يعني ، بس مش هعرف اشتغل بكرة وهروح اعملها فين دلوقتي ولا بكرة ؟

محدش رضي يعترف مين اللي عدى من فوقي ولا داس على النضارة ، كأن فيه عفريت في الغرفى ، حاضر حاضر ، هوريكوا العفاريت المصري بس اصبروا عليا 
كانوا 4 باكستانيين وانا الخامس ، ودا اعترضت عليه في الشغل اول يوم ، إننا نكون خمسة في الغرفة مع إنها كبيرة ( كانت استديو عبارة عن غرفة كبيرة وفيها حمام داخلى ومطبخ خارجي ) ، وفي نفس اليوم إنتقل واحد منهم لسكن تاني .
لما رحت الشغل اول يوم ، كانت ماشي بدون النضارة ، يا دوبك شايف قدامي ، وطبعا كان يوم ميتوصفش ، مش هندخل في نفاصيله كتير ، هنسيبها للجزء التاني من الكتاب 
لكن موقف على السريع منه ، كان فيه إجتماع لمناقشة برامج الشركة وكان على داتا شو ، والمفروض ان الشرح والمناقشة  كله معايا  ، وطبعا انا ببص على الداتا شو على الحيطة ، ومش شايف حاجة ، بس عامل نفسي شايف ،
وهو ، المدير سألني سؤال في الشاشة المعروض ، لأ متفقناش على كدا ، انا اساساً مش شايف حاجة  ، رحت مطلع النضارة ( بعدسة واحدة ) ولبسها ، وكنت شايف الكل ماسك نفسه من الضحك ،جاوبت على السؤال وشلت النضارة
بعد شوية سؤال تاني ، مش قصة ياعم الحاج ، لبست النضارة تاني عشان اشوف ، وانا بتكلم وبشرح العدسة التانية وقعت ، وبقيت لابس الشمبر بس ( شمب او شنبر ، اللي هو الإطار بتاع العدسات )  ، كان شكلي فظيع يومها :D 

بعد الإجتماع ، طلبت من المدير حد يروح معايا اي محل عدسات عشان اعملهم ، وكانت صدمتي هنا من ثمن العدسات مقارنة بمصر :( 

نرجع لموضوعنا الاساسي ،السكن ، والثلاثة الباكستانيين اللي معايا فيه 
واحد منهم كان طيب جدا ، واتنين كان بيان عليهم اللؤم ، وفعلا كانوا كدا
معندهم اي خصوصيات ولا احترام لحد معاهم ، ممكن يستعملوا اي حاجة ليا ، ياكلوا اي اكل 
مكنش بيصعب عليا إلا المنجا والمشروبات الغازية ، أحطها في الثلاجة ملقهاش 
وإللي ميعرفش يعني إيه منجا بالنسبة ليا ، يشوف البوست دا 
- لن أعترف || http://on.fb.me/13JBv9F

طبعا دا له عرفت اتصرف فيه وظبطت كل حاجة وأخدت إحتياطاتي ، هنتكلم عن دا في الكتاب بردو :D
وبدأنا نحط قواعد للسكن ، ومن أهم الحاجات ، التدخين ، قلتلهم مفيش تدخين في الغرفة عشان انا بتعب من ريحة السجاير ، إلي عاوز يدخن ، يروح يدخن برة ،  ودا ضايقهم جدا ، عاوزين يدخنوا براحتهم في اي وقت ، وكمان الجو برة بيبقى نار ، وانا مالي ، حد قالك اشرب سجاير :D
التليفزيون ، مكنتش بحب اتفرج عليه ، معظم وقتي على اللاب توب ، والسماعات في ودني ، حتى لو مبسمعش حاجة ، كنت بحب احطهم في ودني عشان تقلل الصوت حوليا ، لان كلامهم دايما بصوت عالي وكأنهم بيتخانقوا ، صداع صداع يعني 
و كان طول الوقت في السكن التليفزيون  شغال على قنوات هندية او باكستانية ، افلام ، مسلسلات ، اغاني ، واوقات بصوت عالي ، عندهم جنون الصوت العالي ، 
اوقات وانا صاحي كنت بقولهم وطوا الصوت عشان عالي جدا ، وكانوا يبرطموا بالاردو ويوطوه
لكن لما اجي انام ، لو نمت قبلهم كنت بقولهم وطوا ، او انا امسك الريموت وأوطي الصوت ، ولما حصل مناوشات في الموضوع دا ، أضفنا قاعدة جديدة ، إن مفيش تليفزيون بعد الساعة 12 بالليل 
ولو مش عاجبكم ، يبقى نقسم أيام التليفزيون علينا ، كل واحد يوم ، وانا حر في اليوم بتاعي افتحه ، اقفله ، ومحدش له الحق يمسك الريموت، فرضخوا لشرط الساعة 12 بالليل إلا الايام إللى قبل العطلات ، يعني الخميس بالليل وكدا .
في يوم كنت عاوز انام بدري عشان كنت مصدع جدا ، فقلتلهم وطوا الصوت عشان هنام لاني تعبان ، برطموا كدا بالاردو ، ووطوا الصوت 
وبعد ما نمت ، علو الصوت تاني ، فصحيت ، وصدعت أكتر ، قلتلهم وطوا الصوت ، دا مش كويس ، انا تعبان ، ووطوا الصوت ولما نمت علوه تاني 
صحيت وزعقت ، ورحت قافل التليفزيون ، وقلت ما دام مفيش أدب يبقى نتربى
واحد راح قايم ، وفاتحه 
قلت 
Oh , It's very easy 
ورحت قافله تاني 
قام راح فاتحه ، وقالي
If you close it , I Will hit you
تضرب مين يابن ال $%%##@
قلت 
Oh , really ,
ورحت قافل التليفزيون و قلتل 
 ok show me how you will hit me , and I will call the Police Now 
وإحتد الناقش وقام قال يعني عشان يضربني ، والباقي مسكوه ، على نظام متحوشنيش يا اشرف 
وانا قاعد السرير ببرود اعصاب واقولهم 
Leave him , he can not do anything 
يزعق ويقول ، لو مش عاجبك اوضتنا سيبها واطلع برة 
If you Do not like our room , leave it now , and go out 

ضحكت بسخرية وقلت : دي لما تبقى اوضتك ، دا سكن الشغل ، يعني زيي زيك 
It's not your room , it's company accommodation , Me and you are same

 وفضلوا يشدوا فيه لحد ما قعدوه ، وراح مطلع سجاير وولع وبدأ يشرب ، وقال من انهاردة هشرب سجاير في الغرفة ومفيش قوانين ، و اعمل إللي انت عاوزه ، إتصل على المدير دلوقتي وريني هتعمل إيه 
From tpday , I will smoke here , and no rules and do what you want ,  call the manager now , show me what you will do 

وكنت برد بهدوء 
No , No need , If I want I will do , but I do not want 

كان هدوئي معفرته جدا ، وهو اساساً من النوع العصبي 

تاني يوم في الشغل ، بعت إيميل محترم للمدير باللي حصل وإني كنت هتصل على الشرطة ، والمدير جابني وسمع مني وإداله تحذير بالرفد لو حصل كدا تاني .

وعدى يوم وإتنين ومكناش بنتكلم خالص ، لكن كان مصر على عناده وخصوصاً في موضوع التليفزيون وكان التاني بيشجعه ، 
يشغل التليفزيون بصوت عالي ، لحد بعد 12 ، مستني انا اعمل اي حاجة ، لكن انا محبتش اجر مشاكل تاني 
كانوا واخدينها إن دا مصري وبيتشطر علينا وبيحط شروطه ، إحنا ساكنين قبله ، المفروض يمشي على نظامنا 

مرة وإتنين وتلاتة ، لحد ما طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ، فكان لا بد من وقفة حاسمة جاسمة 

وكانت المهمة المش مستحيلة 99
Mission Impossible 99 : TV Protocol
بدأت في التخطيط للمهمة وفي إنتظار اللحظة المناسبة ....
وفي يوم من الايام خرجت من الشغل بدون ما حد يحس بيا ، ورحت على البيت عشان أعمل حمام ، ايوة اصلي مكنش ليا نفس ادخل حمامات الشغل :D
وقبل ما ادخل الحمام ، جبت بخاخة المكواة ، وكانت متعمرة زي المسدس كدا ، وعلى ضهر التليفزيون ، بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ 
وبعدين كمان بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ 
وكمان بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ 
ومرة اخيرة كمان بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ بخ 

وفتحت باب الحمام ، ورحت مشغل التليفزيون ، ودخلت الحمام وقفلت الباب ، وقعدت في هدوء أستمع لسيمفونية طرقعة التليفزيون .. سيمفونية تحفر حروف موسيقاها على نوتة الغرفة ... تسطر فصل جديد في فن التعامل والسيطرة ، 
ترااك ... ترررخ ... ترااك ترااك تراااك .... تررررخ ترررخ ترررررخ 
وانا اغني في الحمام ، إشجيني كمان وكمان ، سمعنى أحلى الالحان 

تصمت .. فتسافر عيناك رغما عنك إلى باحات عينيها .. 
تهدهدك .. تؤرجحك بين المد و الجذر .. 
تؤنبك .. تعاتبك .. تسامحك .. تربت على رأسك .. 
و حين تظن أن كل باقات الزهر قد نبتت هناك على سفح مقلتيها .. ..
ينبلج الثغر بمنضود بسمتها .. فتنزلق روحك مفارقة جسدك نحو الزنبق الأبلج .. 
فتحتار بين هذا الزهر و ذاك الزنبق ...
فالزهرالنابت على أهدابها يدندن صادحا ..
و الزنبق المنثور على شفتيها يترنم شاديا .

تيرا رارا ... تيرا رارا ... 
تيرا راخ ... تيرا راخ

من إنهاردة مفيش تليفزيون ، أنا التليفزيون ،  أنا التليفزيون ، ضحكات شريرة متكررة 

عجيب امركم أيها الباسكتانيون ، تسكنون مع مصري وتحاولون التفزلق عليه ، الا سحقاً سحقاً .

طبعا كان فيه حتة غبية هنا ، المفروض كنت بعد ما ارش المية على التليفزيون وأشغله واطلع برة الغرفة ،زي مشاهد الافلام ، يمرميلك يا خويا الولاعة ويمشي بثقة والدنيا تولع وراه ، دا كله من الولاعة ، قال يعني مفيش قوة دفع او هوا هيطفي بصبوص النار دا 
المهم انا كنت متخيل نفسي زيهم كدا ، بخ المية وهيشغل التليفزيون والدنيا تولع وراه ، بس كدا الدنيا هتولع حولية ، انا دخلت الحمام ، يعني زنقت نفسي ، يعني لو التليفزيون كان إنفجر مثلا ، كان زماني دلوقتي مش هنا ، كان زماني  فووق ، فوووووق 
او محبوس وعمال اقول طلعوني من هنا ، وهدومي متقطعه ، وشعري واقف ، هار اثوووووح :D 
الحمد لله ربنا ستر ، ومش هعتبر دخولي الحمام دا غباء ، هعتبره شجاعة وإقدام على مواجهة الموت، حد عنده إعتراض  ، إنتوا عارفين ، البخاخة موجودة :D 

وبعد ما الصوت توقف خالص ، ولفظ التليفزيون أنفاسه الأخيرة ، خرجت من الحمام ، وكانت ريحة الغرفة زي الحريق ، عارف لما جهاز يتحرق ، ويعمله دخان ، هو دا ، بس دا تليفزيون 21 بوصة ، يعني عمل دخان السنينن ،
وبعد شوية كحة ، جبت معطر جو ان معايا ورشيت لكن ولا الهوا ، قلت يلا مش مهم ، اهرب بقى قبل ما حد ييجي ، ورجعت على الشغل ولا كأني خرجت من هناك .\

ولما رجعوا بالليل ، وهما بيرجعوا قبلي ، لقيوا المفجأه ، وطبعاً مش عاوزة فكاكة ، أكيد معروف مين اللي عملها ، بس محدش استجرا يسألني ، اول ما دخلت الغرفة ، قلت
uff , what is this smile 
اووف ، إيه الريحة دي ، إستعباط ، إستعباط يعني :D

كنت حاسس انهم عاوزين يطلعوا اصوت من مناخيرهم إعتراضا على سؤالي ، بس مبيعرفوش :D

What Happen ?
وات هابن يا جماعة ، محدش عاوز يرد عليا ليه ؟
كانت الغرفة في ميتم ، تم تشييع التليفزيون غلى مثواه الاخير ، او قبل الأخير ، دا لو حد فكر يعني ياخده ويصلحه ، لكن محدش فكر يعمل كدا ، ليحصل نفس اللي حصل تاني
وفضلت الغرفة تنعم بهدوء وسكون لمدة اكتر من 3 شهور ، لحد ما نفس الواد إللي إتخانق معايا أخده وصلحه على حسابه ، او حسابهم ، اللهم اعلم ، أكيد مش هيقولي أدفع معانا ، انا مبتفرجش أساساً ، انا ببخ مية بس :D
لكن بعد ما اتصلح ، وبمجرد دخولي الغرفة ، صوت التليفزيون بيوطى خااااااااااااااااااااااالص ، تحس انه بيوشوشهم 
ايوووة كدا ، شطااار ، ما دام مفيش أدب ، يبقى نتربى يا ولاد الــ &^%%$##@ 

طبعا من بعد الموقف دي المعاملة اختلفت ، ومفيش حاجة تزعلني ف الغرفة ، 
Rule is Rule 
وإللي مش عاجبة البخاخة موجودة وال Mission Impossibles  كتير قوووي :D 

 منصحش اي حد يعمل كدا ، تعايشوا يا جماعة :D

واحد هيسال تاني ويقول طيب ليه رقم  المهمة 99 ؟

وانا في مصر ، قبل ما اسافر على الشركة دي ، رحت اشتري لبس ، مكنتش بلبس غير جينز وتي شيرتات وكابات ، ومكنتش بروح الشغل من غير كاب ، لا يمكن ، كانت عادة من أيام الكلية 
رحت على التوحيد والنور ، وكان عنده مجموعة كابات ، نفس الماركة خدتهم كلهم ، وكان كلهم مكتوب عليهم رقم 99
فالموظفين في الشركة أطلقوا عليا في الشركة إسم    Tarek99  
وكنت معروف وسطيهم بحبي للكابات ، لدرجة إن زميلتي الباكستانية في الشغل ، لما نزلت أجازتها ورجعت جابتلي كاب هدية ^_^  ، وأنا الوحيد إللي جبتلي هدية ;) 

لو عجبك ، مش هوصيك لايك ومش لازم شير ;) 
لو مش عجبك ، بلاش كومنت وحشة ، البخاخة موجودة :D 

بقلم : طارق فالكون 
 www.facebook.com/tarekfalcon

- أماكن تواجد كتاب هذا ما رأيت في دبي - الجزء الاول  || http://on.fb.me/19urMej
- بعض أراء القراء فى الكتاب || http://bitly.com/SaidDubaiBook
- النسخة الإلكترونية (PDF ) من الكتاب || http://on.fb.me/ZaKekb

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما هو رأيك فى مدونة "هذا ما رأيت فى دبى" ؟